الحضانة الدمشقية ثنائية اللغة

  • نحو جيل مبدع

  • نبني جيل مسلح بالعلم والمعرفه

  • أطفال اليوم .. بناة الغد

تمهيد

تعتمد سعة التفكير لدى الطفل على مدى ثراء التجارب والاحتكاك مع من يدفعه نحو استثمار الملكات. أما النجاح في صقل مجموع المهارات التي تصمد وتتكيف مع مختلف مراحل الحياة فهو مرهون بالتدريب الذي ينقل الطفل شيئًا فشيئًا من التفكير العشوائي المشتت إلى آفاق النضج.

وتشكل الحضانة فضاء الطفل الآمن حيث ترسخ في ذهنه المبادئ، وينمو في نفسه الفضول نحو الاكتشاف وتطوير المهارة. ومن هذه المنطلقات وضعت حضانة الدمشقية خطة عمل تعتني بتوجيه ميول الطفل نحو ما يهيئه لخوض تحديات الحياة وتنمية مهاراته لينطلق في عالم الإبداع.

تتبع الحضانة الدمشقية المرحلة التأسيسية منهجها المطور والمتميز، قمنا بتكييفه بعناية ليتناسب مع العادات والقيم المحلية ومتطلبات وزارة التعليم ونهجنا ثنائي اللغة بالكامل.

 

حيث إن “حضانة الدمشقية ثنائية اللغة” تعنى بالتكوين النفسي التربوي والتعليمي للأطفال باعتماد أرقى الأساليب التفاعلية التي تهدف بشكل أساسي لتطوير مهارات التواصل والتعبير عن الرأي، كما تنمي في الطفل الشجاعة والثقة في النفس. تستمد برامجنا قوتها من التناغم مع ما تتطلبه حياة اليوم من تواصل فعال ومثمر. إن الفضاء الهادئ الصديق للطفولة في حضانة الدمشقية يتيح لمواهب الأطفال المنتسبين أن تتدفق بسلاسة ودون تكلف؛ فيبدعون من خلال أساليب مدروسة تدفعهم نحو النبوغ والإبداع.

 

كما نستخدم أحدث الأساليب المعتمدة أكاديميًّا لضمان حصول الأطفال على المتعة أثناء تعلم المهارات التي يحتاجون إليها لتحقيق النجاح على المدى الطويل في التعليم  وفي الحياة بشكل عام. نحن ندرك أن الآباء جزء لا يتجزأ من عملية التعلم. يتعاون مدرسونا مع أولياء الامور لتنشئة الأطفال بشكل سليم متوازن بين الجد واللعب والمدرسة والمنزل.

الدمشقية لماذا وكيف...؟

هي فضاء تربوي وفكري يحتضن الأطفال في ركن هادئ يمنحهم الأمان الذي يتيح لمواهبهم أن تتدفق بسلاسة ودون تكلف؛ فيبدعون من خلال أساليب مدروسة تدفعهم نحو النبوغ والإبداع.

أهمية دور الحضانات ثنائية اللغة

تلعب دورًا رياديًّا في التنشئة الثقافية القائمة على التنوع وسعة الرؤى واستيعاب الآخر. إنها منابر رائدة لبلورة الأفكار وصقل التوجهات ومنارات تجعل من الطفل فردًا مؤثرًا في مجتمعه متفتحًا على ثقافات الآخرين. لذا فإننا في حضانة الدمشقية نحرص على تنمية حب اللغات وترغيب الطفل في تعزيز مكتسباته اللغوية تشجيعًا على الانفتاح على الثقافات وتنويع الرؤى.

نوفر بيئة محفزة وخلاقة للأطفال

شركاء من أجل رعاية الطفولة

بعض اللقطات المميزة للحضانة